قال خبراء، إن البيانات أصبحت “بترول العصر”، وتسبب التدفق الهائل للبيانات والتطور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعى في تغيير نماذج الأعمال للشركات والحكومات على حد سواء، وأصبح التحول الرقمى أمرا واقعا وليس اختيارا، وهو ما يحتم على الحكومة المصرية البدء في خطوات سريعة نحو اتباع منهجية شاملة للتحول الرقمى.
جاء ذلك خلال ورشة عمل عقدها المركز المصرى للدراسات الاقتصادية ، اليوم الثلاثاء، هي الأولى ضمن سلسلة ورش تمتد على مدار 6 أشهر بعنوان “أجندة بحثية تفصيلية لدعم الجهد الحكومى للتحول الرقمى للاقتصاد المصرى”، برعاية ومشاركة وزارتى التخطيط والاتصالات، بهدف وضع خطة متكاملة للتحول الرقمى في كافة القطاعات تتبناها الحكومة.
لقراءة المقال كاملا برجاء الضغط على اليوم السابع